Ok

En poursuivant votre navigation sur ce site, vous acceptez l'utilisation de cookies. Ces derniers assurent le bon fonctionnement de nos services. En savoir plus.

  • le piège ...

    c'est du côté des jardins du lac à Tunis-LaGoulette

    alors là si quelqu'un arrive à marquer son stop, chapeau bas !

    BH 749.jpg
  • El Publico Matador, la Brigade récidive ..

    La Brigade Rouge 01 s'apprète à lancer son nouveau CD, une excellente compilation des tous derniers chants du public Etoiliste ..

    Le CD sera mis à la disposition du public au plus tard au début de la semaien prochaine, et il comporte quasiment aps de gros mots .. chose qui mérite un grand bravo.

    voici le Cover et la Tracklist :

    cd_cover.jpg

    1. Intro
    2. L'essentiel 3 points
    3. أمين ياربي أمين
    4. La Fiesta
    5. Alerta ! Libertà !
    6. تغبر الدنيا
    7. Mafiosa
    8. نموت شهيد
    9. Bianco Rosso
    10. Lavage cerveau
    11. Bukari goal !!
    12. El Publico Matador
    13. ربي في الوجود
    14. سوسة المدنية
    15. Jugador n°12
    16. Hommage
    17. Bougez sans arrêt
    18. Warning
    19. Anti-media
    20. Sempre Presente
    21. Brigade Rouge... Pour tous
    22. صادمين من سوسة
    23. Hasta carnaval
    24. ياربي يامولانا
    25. La libertà
    26. Cassedédi
    et en exclu, voici un extrait des coulisses :

    ديما معاك يا لتوال
  • يطير الحمام مرسيل خليفة


    يطير الحمام يحط الحمام

    يطير الحمام
    يحطّ الحمام
    أعدّي لي الأرض كي أستريح
    فإني أحبّك حتى التعب
    صباحك فاكهةٌ للأغاني وهذا المساء ذهب
    ونحن لنا حين يدخل ظلٌّ إلى ظلّه في الرخام
    وأشبه نفسي حين أعلّق نفسي على عنقٍ
    لا تعانق غير الغمام
    وأنت الهواء الذي يتعرّى أمامي كدمع العنب
    وأنت بداية عائلة الموج حين تشبّث بالبرّ حين اغترب
    وإني أحبّك، أنت بداية روحي، وأنت الختام
    يطير الحمام
    يحطّ الحمام
    أنا وحبيبي صوتان في شفةٍ واحده
    أنا لحبيبي أنا. وحبيبي لنجمته الشارده
    وندخل في الحلم، لكنّه يتباطأ كي لا نراه
    وحين ينام حبيبي أصحو لكي أحرس الحلم مما يراه
    وأطرد عنه الليالي التي عبرت قبل أن نلتقي
    وأختار أيّامنا بيديّ كما اختار لي وردة المائده
    فنم يا حبيبي ليصعد صوت البحار إلى ركبتيّ
    ونم يا حبيبي لأهبط فيك وأنقذ حلمك من شوكةٍ حاسده
    ونم يا حبيبي عليك ضفائر شعري، عليك السلام
    يطير الحمام
    يحطّ الحمام
    رأيت على البحر إبريل
    قلت: نسيت انتباه يديك
    نسيت التراتيل فوق جروحي
    فكم مرّةً تستطيعين أن تولدي في منامي
    وكم مرّةً تستطيعين أن تقتليني لأصرخ
    إني أحبّك كي تستريحي
    أناديك قبل الكلام أطير بخصرك قبل وصولي إليك
    فكم مرّةً تستطيعين أن تضعي في مناقير هذا الحمام
    عناوين روحي
    وأن تختفي كالمدى في السفوح
    لأدرك أنّك بابل، مصر، وشام
    يطير الحمام يحطّ الحمام
    إلى أين تأخذني يا حبيبي من والديّ
    ومن شجري، من سريري الصغير ومن ضجري،
    من مراياي من قمري، من خزانة عمري
    ومن سهري، من ثيابي ومن خفري
    إلى أين تأخذني يا حبيبي
    إلى أين تشعل في أذنيّ البراري
    تحمّلني موجتين وتكسر ضلعين، تشربني ثم توقدني،
    ثم تتركني في طريق الهواء إليك
    حرامٌ... حرام
    يطير الحمام يحطّ الحمام
    - لأني أحبك، خاصرتي نازفه
    وأركض من وجعي في ليالٍ يوسّعها الخوف مما أخاف
    تعالى كثيرًا، وغيبي قليلاً تعالى قليلاً، وغيبي كثيرًا
    تعالى تعالى ولا تقفي، آه من خطوةٍ واقفه
    أحبّك إذ أشتهيك أحبّك إذ أشتهيك وأحضن هذا الشعاع المطوّق بالنحل والوردة الخاطفه
    أحبك يا لعنة العاطفه
    أخاف على القلب منك، أخاف على شهوتي أن تصل
    أحبّك إذ أشتهيك
    أحبك يا جسدًا يخلق الذكريات ويقتلها قبل أن تكتمل
    أحبك إذ أشتهيك أطوّع روحي على هيئة القدمين
    - على هيئة الجنّتين أحكّ جروحي بأطراف صمتك.. والعاصفه
    أموت، ليجلس فوق يديك الكلام
    يطير الحمام يحطّ الحمام
    لأني أحبّك (يجرحني الماء) والطرقات إلى البحر تجرحني
    والفراشة تجرحني وأذان النهار على ضوء زنديك يجرحني
    يا حبيبي، أناديك طيلة نومي، أخاف انتباه الكلام
    أخاف انتباه الكلام إلى نحلة بين فخذيّ تبكي
    لأني أحبّك يجرحني الظلّ تحت المصابيح، يجرحني طائرٌ في السماء البعيدة،
    عطر البنفسج يجرحني أوّل البحر يجرحني آخر البحر يجرحني
    ليتني لا أحبّك
    يا ليتني لا أحبّ ليشفى الرخام
    يطير الحمام يحطّ الحمام
    - أراك، فأنجو من الموت.
    جسمك مرفأ
    بعشر زنابق بيضاء، عشر أنامل تمضي السماء
    إلى أزرقٍ ضاع منها
    وأمسك هذا البهاء الرخاميّ، أمسك رائحةً للحليب المخبّأ
    في خوختين على مرمر
    ثم أعبد من يمنح البرّ والبحر ملجأ على ضفّة الملح والعسل الأوّلين
    سأشرب خرّوب ليلك ثم أنام على حنطةٍ تكسر الحقل، تكسر حتى الشهيق فيصدأ
    أراك، فأنجو من الموت. جسمك مرفأ
    فكيف تشرّدني الأرض في الأرض
    كيف ينام المنام
    يطير الحمام يحطّ الحمام
    حبيبي، أخاف سكوت يديك فحكّ دمي كي تنام الفرس
    حبيبي، تطير إناث الطيور إليك فخذني أنا زوجةً أو نفس
    حبيبي، سأبقي ليكبر فستق صدري لديك ويجتثّني من خطاك الحرس
    حبيبي، سأبكي عليك عليك عليك لأنك سطح سمائي وجسمي أرضك في الأرض
    جسمي مقام
    يطير الحمام يحطّ الحمام
    رأيت على الجسر أندلس الحبّ والحاسّة السادسه
    على وردة يابسه أعاد لها قلبها وقال: يكلفني الحبّ ما لا أحبّ يكلفني حبّها
    ونام القمر على خاتم ينكسر وطار الحمام
    رأيت على الجسر أندلس الحب والحاسّة السادسه
    على دمعةٍ يائسه أعادت له قلبه وقالت
    يكلفني الحبّ ما لا أحبّ يكلفني حبّه ونام القمر على خاتم ينكسر
    وطار الحمام
    وحطّ على الجسر والعاشقين الظلام
    يطير الحمام يطير الحمام
  • ونحن نحب الحياة إذا ما استطعنا إليها سبيلا

    أقدم لكم الأغنية الأجمل للفنان مرسيل خليفة لسنة 2009
    والأغنية من كلمات الشاعر الفلسطيني الراحل، محمود درويش
    وألحان وغناء الفنان اللبناني الملتزم مرسيل خليفة



    وهذه كلمات الأغنية :

    ونحن نحب الحياة إذا ما استطعنا إليها سبيلا

     

    ونرقص بين شهيدين. نرفع مئذنة للبنفسج بينهما أو نخيلا


    نحب الحياة إذا ما استطعنا إليها سبيلا


    ونسرق من دود القز خيطاً لنبني سماءً لنا ونُسيج هذا الرحيلا


    ونفتح باب الحديقة كي يخرج الياسمين إلى الطرقات نهاراً جميلا


    نحب الحياة إذا ما استطعنا إليها سبيلا


    ونزرع حيث أقمنا نباتاً سريع النمو، ونحصد حيث أقمنا قتيلا


    وننفخ في الناي لون البعيد البعيد، ونرسم فوق تراب الممر صهيلا


    ونكتب أسماءنا حجراً حجراً، أيها البرق أوضح لنا الليل، أوضح قليلا


    نحب الحياة إذا ما استطعنا إليها سبيلا

  • في البال أغنية

    في البال أغنية

    كلمات محمود درويش

     

    في البال أُغنيةٌ

    يا أُخت، عن بلدي،


    نامي لأكتبها...

    رأيتُ جسمكِ


    محمولاً على الزردِ


    وكان يرشح ألواناً


    فقلتُ لهم:


    جسمي هناك


    فسدُّوا ساحة البلدِ



    كنَا صغيرين،


    والأشجار عاليةٌ


    وكنتِ أجمل من أُمي


    ومن بلدي...


    من أين جاؤوا؟


    وكرمُ اللوز سيَّجه


    أهلي وأهلك


    بالأشواك والكبدِ!...



    وكان جسمكِ مسبيّاً


    وكان فمي


    يلهو بقطرة شهْدٍ


    فوق وحل يدي!...


    في البال أُغنيةٌ

    يا أخت عن بلدي،


    نامي... لأحفرها


    وشماً على جسدي
    .


  • حول الحفل الرائع لمرسيل خليفة في قرطاج ليلة الإثنين

    هذه مقتطفات من بعض ما كتب حول الحفل الرائع




    خليفة الصوت الباقي
    مارسيل هنا في قرطاج ودرويش لم يغب


    الفنان اللبناني للجمهور التونسي: كنت هنا في هذا المكان قبل اربعة اعوام برفقة محمود (...) واليوم هو معنا وساغني وسيسمعني.


    ميدل ايست اونلاين
    قرطاج (تونس) - استهل الفنان اللبناني مارسيل خليفة حفلة اقامها في قرطاج ليل الاثنين الثلاثاء بالقول باغنية للشاعر الفلسطيني محمود درويش الذي "رحل لكنه حاضر اليوم معنا"، كما قال.

    وحضر حوالى 15 الف شخص من مختلف الاعمار لكن طغى عليهم الشباب، الحفلة التي اقيمت في المسرح الروماني في قرطاج في اطار الدورة الخامسة والاربعين لمهرجان قرطاج الدولي تحت عنوان "ونحن نحب الحياة".

    واستحضر الموسيقي اللبناني بنبرات حزينة اخر لقاء جمعه بالشاعر الفلسطيني الذي غيبه الموت في اب/اغسطس من العام الماضي عن 67 عاما اثر مضاعفات اعقبت عملية جراحية دقيقة له في القلب.

    وقال خليفة "كنت هنا في هذا المكان قبل اربعة اعوام برفقة محمود (...) واليوم هو معنا وساغني وسيسمعني".

    وقدم خليفة في الحفلة التي استغرقت ثلاث ساعات الحانا جديدة لبعض قصائد محمود درويش.

    وردد مرتين اول تلك الالحان من قصيدة "يطير الحمام" ثم طلب من الجمهور ان يغنيها. وبسرعة التقط الجمهور اللحن واخذ يردد الاغنية.

    وبدا الجمهور اشبه بجوقة هائلة ومتناغمة قادها خليفة في بعض الاحيان بملاحظات اعطاها لتوجيه الاداء.

    فقد رأى مرة ان الاغنية لا تحتاج الى تصفيق يصاحبها ومرة قال ان الاغنية يلزمها "صوت اكثر دفئا وخصوصا صوت الصبايا".

    وعلق خليفة على تجاوب الجمهور قائلا انها "امسية لها طعم خاص. احييكم على حضوركم النبيل فرغم الانهيارات الحاصلة في العالم عندكم كل هذا الذوق والمشاعر".

    وبلغ التناغم ذروته عندما اهدى خليفة اغنية من قصيدة "ونحن نحب الحياة لمن يستطيع اليها سبيل" نيابة عن محمود درويش الى الشعب الفلسطيني، اذ تعالت الزغاريد ورفعت الكوفية الفلسطينية وعلت شعارات مساندة للقضية الفلسطينية مثل "غزة رمز العزة".

    كما تفاعل الجمهور مع اغنية "تعاليم حورية" آخر قصيدة كتبها محمود درويش الى امه حورية. وقد قدمها مارسيل خليفة للجمهور بصحبة المغنية يولا كرياكوس.

    وتنوع برنامج الحفل الذي قدم فيه خليفة بعضا من اغانيه الاشهر مثل "منتصب القامة امشي" و"ريتا" واغنية "ياما موايلي الهواء" من كلمات الشاعر ادونيس في توزيع جديد استقبلها الجمهور بحماس كبير.

    كما اهدى قطعة موسيقة الى الثائر الارجنتيني ارنستو تشي غيفارا.

    وشاركت في الحفل الذي حضره ايضا وزير الثقافة التونسي رؤوف الباسطي، المغنية اللبنانية اميمة الخليل التي رافقت خليفة منذ بدايته.

    وقد قدمت اغنية يحفظها الجمهور عن ظهر قلب هي "عصفور طل من الشباك" اهداها خليفة "للسجناء العرب في السجون الاسرائيلية والسجناء العرب في السجون العربية" ليعصف المسرح بالتصفيق والهتاف.

    كما ادت اغنية "تكبر" وصاحبت خليفة في اغان اخرى مثل "في البال اغنية" قبل ان يقدم اعضاء الفرقة الموسيقية المصاحبة بمشاركة نجليه بشار ورامي خليفة معزوفات منفردة على الالات الايقاعية والبيانو والناي.

    وفي نهاية الحفل، غنى مارسيل خليفة (59 سنة) الذي تحفل مسيرته بالعديد من الالحان وعزفت موسيقاه عدة فرق اوركسترا عالمية وصدر له اكثر من ثلاثين عملا من اغان واعمال موسيقية الحفل، "يا بحرية".

    ويتمتع مارسيل خليفة بشعبية واسعة في العالم العربي ولا سيما في تونس التي احيا بها حفلات ناجحة منذ مطلع ثمانينات القرن الماضي.

    وكان اخر حفل له في العاصمة التونسية اقيم صيف 2005 في اطار الدورة الـ41 لمهرجان قرطاج الدولي حضره الشاعر الفلسطينيي محمود درويش الذي كرمته تونس انذاك.




    -------------------------------------------------------------------------------------------


    مارسيل خليفة يضيء ليل «قرطاج»


    سفيان الشورابي -
    جريدة الأخبار - الخميس ٣٠ تموز ٢٠٠٩

    «إلى السجناء العرب في السجون الإسرائيلية والسجناء العرب في السجون العربية»، تلك كانت الجملة الشهيرة التي ردّدها مارسيل خليفة [1] قبل أدائه أغنية «عصفور طلّ من الشباك» ذات ليلة من ليالي «مهرجان قرطاج 2005»...
    ...

    وبينما يجزم كثيرون بأنّ عهد الأغنية الملتزمة بموضوعات قضاياها الوطنية والقومية قد ولى وانتهى مع أفول مختلف المذاهب الأيديولوجية الكلاسيكية، ما زالت أغنيات خليفة التي سطعت في زمن المدّ الثوري تلهب مشاعر الجماهير التونسية التي حضر منها ما يزيد عن 15 ألف مستمع غصت بهم مدارج المسرح الأثري الروماني.
    الجميع ردّد مع مارسيل أغنياته الكلاسيكية بدءاً من «ريتا» و«ترنيمات حورية»، مروراً بـ«تكبّر» و«عصفور طل من الشباك» بمشاركة أميمة الخليل، انتهاءً بـ«جواز السفر» و«يطير الحمام» و«يا بحرية». فيما أغفل عن إمتاع جمهوره بمقطوعات من ألبومه «كونسرتو الأندلس» ربما لأنّ ذلك يستوجب توافر عدد ضخم من العازفين والمنشدين.
    حناجر الجمهور التونسي التائق إلى أغنيات تغوص في وجدان العربي النازف لم تهدأ عن الغناء مع مارسيل، ما دفعه مراراً إلى أن يستسمحهم «بالغناء معهم».


    وقد قدّم خليفة خلال الأمسية التي استمرّت حوالى ثلاث ساعات، ألحاناً لبعض قصائد محمود درويش، فيما أهدى أغنية من قصيدة «ونحن نحبّ الحياة لمن يستطيع إليها سبيلاً» نيابةً عن درويش إلى الشعب الفلسطيني. وهنا، تعالت الزغاريد ورُفعت الكوفية الفلسطينية ورُدِّدت شعارات مساندة للقضية مثل «غزّة رمز العزّة».

    في الواقع، كانت الأمسية رحلةً حقيقيةً جابت مختلف زوايا الانكسارات العربية وحلمت بغد أفضل لجيل شبابي حضر الحفلة بكثافة لافتة. جيل وُلد في عصر يحكمه الاستبداد السياسي ويهيمن عليه التحجّر والخواء الفكريين، إلا أنّه ما زال يصارع موجات الرداءة والتخلّف.


  • amer constat

    Il est des jours où l’on est obligé de reconnaitre sa défaite .. son impuissance ..

     

    On a beau s’engager, s’investir et chercher à agir .. il est des obstacles qui restent infranchissables..

     

    Depuis un certain 17 décembre 2007 .. la descente aux enfers de l’Etoile avait déjà démarré ..

     

    Nous étions nombreux à sonner l’alarme .. nous avions essayé de montrer les erreurs .. en vain ..

     

    Car, quand c’est l’incompétence qui est aux commandes .. il ne peut y avoir réussite..

     

    Quand on vide un club, de surcroit octogénaire, de ses symboles, de son histoire et même de ses valeurs ..

    Quand on brade l’honneur du club contre des intérêts dicutables ..

    Quand on se plait à maltraiter, voir persécuter les supporters les plus actifs et les plus assidus Quand le port du maillot prestigieux de l’ESS devient accessible à tout joueur en fin de contrat dans son club …

    Quand on dispose de 12 milliards et on présente une copie aussi limitée,

    Et j’en passe,

    cela relève d’une incompétence certaine à gérer le glorieux club du sahel …

     

    On est plusieurs aussi à avoir voulu apporter ne serait ce qu’une petite lueur à la lanterne du club, mais c’était en vain aussi .. car l’opinion du public n’a aucune valeur dans un système où un homme seul, aussi limité qu’il soit, se prend pour tout un club .. au point de confondre sa personne avec le club lui-même .. pour lui ne pas penser comme lui relèverait de la traitrise .. de la conspiration ..

     

    Aujourd’hui .. le constat est terrible … notre jeu est parti .. les victoires ne connaissent plus l’adresse du club … le public est dispersé … déchiré entre un lâche silence et une couteuse révolte pour l’honneur ….

     

    On a peur pour le club .. très peur même … car l’argent est dilapidé, les joueurs sont mal gérés et le public opprimé ..

     

    Dimanche soir il régnait à sousse un désespoir total .. une ambiance comme si toute la ville avait échoué dans l’épreuve du bac …

     

    De bien tristes jours se profilent ..

     

    Nous souhaitons de tous nos cœurs que cela s’avère faux ..

     

    Que Allah nous donne de meilleurs jours ..

     

    Dima maak ya l’étoile, même si torses nus, même si l’on nous oblige à signer des engagements et même si l’on double le prix des abonnements .. etc ..

     

    BH 728.jpg

    Lien permanent Catégories : Sport
  • 4 espions pour le compte de la France coincés en Algérie !


    Selon El-Khabar d'aujourd'hui, 4 personnes ont été arretées par le DRS à cause de leur activités d'espionnage pour le compte du consulat de France à Annaba.

    Âgés entre 25 et 35 ans, parmi les arrêtés figurent une femme et un ancien militaire blessé par les terroristes, tous les quatre ont admis devant le juge leur dite activité. En faite, ils avaient des photos numériques d'infrastructures administratives et militaires et d'usine pétrochimiques et même des correspondances écrites avec le consulat de France à Annaba. ils ont aussi affirmé que leur missions étaient d'espionner le centre nucléaire de Ain Ouessara (Djelfa) et les plates-formes d'industries pétrochimiques à Skikda outre les infrastructures militaires et sécuritaires. L'affaire n'est pas encore terminée et sera poursuivi par tout le corps sécuritaire de la Wilaya d'El-Taref.


    voici le lien pour l'article original


    http://www.elkhabar.com/quotidien/?ida=165618&idc=67&date_insert=20090720


    نطلق نشاطهم من سكيكدة وانكشف أمرهم بالطارف
    القبض على أربعة جواسيس يشتبه في تعاملهم مع القنصلية الفرنسية بعنابة

    أوقفت المصالح الأمنية الاستخباراتية بولاية الطارف، أول أمس، أربعة أشخاص من بينهم امرأة وضبطت بحوزتهم مراسلات رسمية، صورا رقمية لمنشآت إدارية، أمنية، صناعية بيتروكيماوية وأخرى عسكرية بولايات سكيكدة، عنابة والطارف.
    علمت ''الخبر'' من مصادر موثوقة أن المخابرات الجزائرية تمكنت من توقيف شبكة للتجسس تعمل لحساب القنصلية الفرنسية بعنابة، حيث عثـرت مصالح الأمن، خلال إلقاء القبض على الشبكة المتكونة من 4 أشخاص من بينهم امرأة، على مراسلات رسمية بينهم وبين نائب القنصلية الفرنسية بعنابة، إضافة لصور منشآت عسكرية، وإدارية وحتى مصانع بيتروكيماوية.
    وقد أحالت المصالح المختصة لأمن ولاية الطارف، في ذات اليوم، المتهمين الأربعة على السيد وكيل الجمهورية لدى محكمة الطارف، ومنه إلى قاضي التحقيق بذات المحكمة، والذي وجه لهم تهمة التجسس المخابراتي لفائدة جهة أجنبية، وأمر بإيداع 3 منهم الحبس ووضع رابعتهم تحت الرقابة القضائية. وحسب مصادر أمنية مؤكدة، فإن جميع المتهمين ينحدرون من بلدية البسباس 60 كلم غربي عاصمة الولاية، تتراوح أعمارهم ما بين 25 و35 سنة، أحدهم عسكري سابق ضحية عملية إرهابية. وفي اعترافاتهم أمام قاضي التحقيق، أقروا بمهامهم التجسسية لفائدة القنصلية الفرنسية بعنابة. ومن أهم أهدافهم التجسسية، حسب اعترافاتهم، المفاعل النووي بعين وسارة بولاية الجلفة والمنشآت الصناعية البيتروكيماوية بولاية سكيكدة، إلى جانب المنشآت الأمنية والعسكرية للولايات الساحلية الشرقية. وكان توقيف المتهمين أول أمس إثـر قيامهم بتصوير منشآت إدارية وأمنية في قلب النسيج العمراني بولاية الطارف، بطريقة تمويهية على أساس أنهم يلتقطون صورا تذكارية. ولاستكمال التحقيق والتحريات في هذا الملف الحساس، تكفلت جميع المصالح الأمنية بالولاية، كل حسب اختصاصها، بالكشف عن ملابسات القضية.

    

    المصدر :الطارف: أ. ملوك
    2009-07-21

  • مجلس النواب : مشروع قانون يتعلق بتنقيح واتمام مجلة الطرقات

    تونس: سحب رخصة السياقة في 3 حالات فقط

    2009-07-22

    صادق أمس مجلس النواب خلال جلسة عامة على مشروع قانون يتعلق بتنقيح واتمام بعض أحكام مجلة الطرقات.

    وأبقى مشروع القانون على 3 حالات فقط يتم فيها سحب رخصة السياقة وهي
    حالات القتل والجرح على وجه الخطأ و
    السياقة تحت تأثير حالة كحولية أو رفض الخضوع الى اجراءات اثبات هذه الحالة و
    السير في الاتجاه المعاكس بالطرقات السيارة .

    كما أبقى على العقوبة البدنية بالنسبة الى الجرائم التي من شأنها تعريض حياة مستعملي الطريق الى الخطر

    وشدد مشروع القانون العقوبات المالية لعدد من الجرائم وأعاد تصنيف بعض المخالفات المرورية وضبط الاجراءات المرتبطة بالالية الجديدة لمراقبة السرعة بالرادر الالي.

    ووسع مشروع القانون مجال اجراءت استخلاص الخطايا عن طريق القباضات المالية بعنوان المخالفات دون اللجوء الى المحاكم بما يضمن تخفيف العبىء عن القضاء.
    وتضمن أيضا اضافة حالتي الجولان بعربة لا تحمل لوحتي تسجيل بالنسبة الى العربات الخاضعة الى الزامية تجهيزها بلوحتين أو غير مجهزة بلوحة تسجيل بالنسبة الى العربات الخاضعة الى الزامية تجهيزها بلوحة واحدة و الجولان بعربة تعمد سائقها حجب لوحة تسجيلها كليا أو جزئيا الى الحالات المستوجبة لعقوبات جزائية فضلا عن امكانية حجز هذه العربات عند معاينة المخالفات المذكورة الى حين تسوية الوضعية.

    ولدى مناقشة مشروع القانون أفاد السيد عبد الرحيم الزوارى وزير النقل أن مراقبة السرعة بالرادر الالي سيوفر شفافية وضمانات أكبر للجميع وايرادات مالية للدولة.

    وأضاف ان المخالف سيتلقى اعلاما بالخطية عبر البريد مضمون الوصول موضحا أنه ليس بالامكان استعمال الارساليات القصيرة والبريد الالكتروني لهذا الغرض لان مجلة الالتزامات والعقود لم تصنف هذه الوسائل ضمن الحجج الرسمية.

    source : http://www.babnet.net/rttdetail-16832.asp

  • Aujourd'hui est un cadeau, c'est pourquoi on l'appelle présent.

    Deux hommes, tous les deux gravement malades, occupaient la même chambre d'hôpital.

    L'un d'eux devait s'asseoir dans son lit pendant une heure chaque après-midi afin d'évacuer les sécrétions de ses poumons, son lit était à coté de la seule fenêtre de la chambre.

    L'autre devait passer ses journées couché sur le dos. Les deux compagnons d'infortune se parlaient pendant des heures. Ils parlaient de leurs épouses et de leurs familles, décrivaient leur maison, leur travail, leur participation dans le service militaire et les endroits ou ils avaient été en vacances.

    Et chaque après-midi, quand l'homme dans le lit près de la fenêtre pouvait s'asseoir, il passait le temps à décrire à son compagnon de chambre tout ce qu'il voyait dehors.

    L'homme dans l'autre lit commença à vivre pendant ces périodes d'une heure où son monde était élargi et égayé par toutes les activités et les couleurs du monde extérieur.

    De la chambre, la vue donnait sur un parc avec un beau lac, les canards et les cygnes jouaient sur l'eau tandis que les enfants faisaient voguer leurs

    bateaux en modèles réduits. Les amoureux marchaient bras dessus, bras dessous, parmi des fleurs aux couleurs de l'arc-en-ciel, de grands arbres décoraient le paysage et on pouvait apercevoir au loin la ville se dessiner

    Pendant que l'homme près de la fenêtre décrivait tous ces détails, l'homme de l'autre coté de la chambre fermait les yeux et imaginait la scène pittoresque.

    Lors d'un bel après-midi, l'homme près de la fenêtre décrivit une parade qui passait par-là. Bien que l'autre homme n'ait pu entendre l'orchestre, il pouvait le voir avec les yeux de son imagination, tellement son compagnon le dépeignait de façon vivante.

    Les jours et les semaines passèrent.

    Un matin, à l'heure du bain, l'infirmière trouva le corps sans vie de l'homme près de la fenêtre, mort paisiblement dans son sommeil.

    Attristée, elle appela les préposés pour qu'ils viennent prendre le corps.

    Dès qu'il sentit que le moment était approprié, l'autre homme demanda s'il pouvait être déplacé à coté de la fenêtre.

    L'infirmière, heureuse de lui accorder cette petite faveur, s'assura de son confort,
    puis elle le laissa seul.

    Lentement, péniblement, le malade se souleva un peu, en s'appuyant sur un coude pour jeter son premier coup d'oeil dehors.

    Enfin, il aurait la joie de voir par lui-même ce que son ami lui avait décrit.

    Il s'étira pour se tourner lentement vers la fenêtre près du lit.

    Or, tout ce qu'il vit, fut un mur !

    L'homme demanda à l'infirmière pourquoi son compagnon de chambre décédé lui avait dépeint une toute autre réalité.

    L'infirmière répondit que l'homme était aveugle et ne pouvait même pas voir le mur.

    Peut-être a-t-il seulement voulu vous encourager, commenta-t-elle.



    Epilogue :

    Il y a un bonheur extraordinaire à rendre d'autres heureux, en dépit de nos propres épreuves.

    La peine partagée réduit de moitié la douleur, mais le bonheur, une fois partagé, s'en trouve doublé.

    Si vous voulez vous sentir riche, vous n'avez qu'à compter, parmi toutes les choses que vous possédez, celles que l'argent ne peut acheter.

    Aujourd'hui est un cadeau, c'est pourquoi on l'appelle présent.


  • منور صمادح : الكلمــات


    mnabook.jpg

    الكلمــات

    عنــدما كنت صغيرا كنت أحبو الكلمات

    كنت طفلا ألعب الحرف وألهو الكلمات

    كنـــت أصـواتا بلا معنى وراء الكلمات

    وتخطـــيت سنينــــا عثــرتهـــا الكلمات

    أركض الأحلام والأوهـام خلـف الكلمات

    ووراء الزمــن الهــارب أعــدو الكلمات

    كـــل مــا أعرفــــه أني ظلمــت الكلمات

    وسمعت الناس يصغون لصوت الكلمات

    فتكلمـــت ولكـــن لـــم أفـــــدها الكلمات

    ليس بالهزل ولا بالجهل خوض الكلمات

    وتألمـــت كثــيــــرا في جـــراح الكلمات

    وسفحت العمـر دمعا من عيون الكلمات

    ولقــــد مـــت مرارا في سبيــــل الكلمات

    صلبوهــــا ثم جـــاؤوا ورثـــوها الكلمات

    فصــدور النــاس قد كانــت قبورالكلمات

    يستجيــرون بها منها .. وأيــن الكلمات

    بيــع ما فيهم من الحس فماتوا الكلمات

    كالدمى الخرساء لا تعرف معنى الكلمات


    هي لحـــــــن بشــــري رددتـــــه الكلمات

    نغــــــم وقعـــــه الإلهـــــام يرجو الكلمات

    ورؤى سكرى تهادت في رياض الكلمات

    هي روح الكــون زخــار بفيــض الكلمات

    تتــــراءى حلمــا يقظــــان عبـــر الكلمات

    قل لمن همهم في الناس وخـاف الكلمات

    إنمـــــا أنـــت شفــــــاه ظمئــــت للكلمات

    ونــــداء حــائر في الصوت بـــح الكلمات

    آدك الصمـــت فهلا قلــت بعــض الكلمات

    أو تخشى الـــناس والحق سجين الكلمات

    أو تخشى النــــاس والحق رهين الكلمات

    حيــــــوان أنــت لا تفقـــه لــــولا الكلمات

    ونبـــات أو جمــــــاد أنـــت لـــولا الكلمات

    مـا الذي ترجــوه من دنياك لولا الكلمات

    أنــت إنسان لـــدى الناس رسول الكلمات

    فتكلــــــم وتألـــــــم ولتمــــت في الكلمات

    وإذا مـــا عشــــت فيــهم فلتكــــن الكلمات

    شاهــــــد أنت عليهــــم وعليــــك الكلمات

    ***

    يهــــدر الشاعر في الناس وتحيا الكلمات

    ويموتـــون بلا ذكرى وتبـــــــقى الكلمات


  • découverte musicale tunienne

    je vous propose la musique d'un groupe tunisien trés trés intéressant

    vraiment dommage que ce genre de groupe ne soit pas encouragé comme il se doit

    c'est un groupe mené par Khaled AYARI et Mourad GAALOUL

    vraiment trés bonne musique et jolies paroles tunisiennes

    pour écouter :

    http://www.4shared.com/file/119544341/a1ae1af1/aziez_qalbi.html

    http://www.4shared.com/file/119543169/3101c96/3omri_liha.html

    http://www.4shared.com/file/119545440/6b5a5b87/dhekrayet.html

    http://www.4shared.com/file/119548374/b03f0205/taghriba.html

     

     

  • عن الوطن والمنفى


    لما تنته الطريق بعد كي أعلن عن بداية الرحلة.

    كل طريق توصلني إلى بداية أخرى، والخروج مثل الدخول مشرّع على المجهول.

    كنت في السادسة من عمري عندما رحلت نحو ما لم أكن أعرف. في ذلك اليوم، إنتصر جيش عصري على طفولة لم تكن تعرف من الغرب بعد إلا عطر البحر المالح وذهب الغروب فوق حقول القمح. دافعنا وقتها عن العلاقة الهادئة السرمدية التي تربط الفلاحين الطيبين بالأرض الوحيدة التي عرفوها، الأرض التي ولدوا عليها.

    لم تتحول السكك والمحاريث إلى سيوف إلا في قصص الأنبياء. أما سككنا نحن فتكسّرت أمام طائرات ودبابات الغرباء الذين شرّعوا بهذه الطريقة حكاية حنينهم الطويل إلى "أرض الميعاد". لقد تغذّى الكتاب على القوة وكانت القوة بحاجة إلى كتاب.

    منذ اليوم الأول رافق الصراع من أجل الأرض غزو للماضي وللرموز. ولبست صورة داود درع جليات، وأمسكت صورة جليات بنقّيفة (مقلاع) داود. ولكن الطفل الذي كنته لم يكن بحاجة إلى من يقص عليه التاريخ كي يعرف طريق الأقدار المجهولة التي دشنت هذه الليلة الرحبة الممتدة بين قرية جليلية وشمال مضاء بقمر بدوي معلق فوق الجبال.

    في هذا اليوم، اقتُلع شعب من حاضره الحميم، وفُصل بينه وبين خبزه الطازج كي يتردّى في ماضٍ آت. هناك، في جنوب لبنان، نُصبت لنا خيم هشّة وتغيرت أسماؤنا. ختمونا بنفس الختم فأضعنا تمايزنا وأصبحنا كلنا "لاجئين".
    - ما هو اللاجيء يا أبي؟
    - لا شيء، لا شيء، لن تفهم ...
    - ماذا يعني أن تكون لاجئاً يا جدي؟ أريد أن أعرف ...
    - أن تكون لاجئاً يعني أن لا تكون طفلاً من الآن فصاعداً ...

    لم أعد طفلاً منذ قليل. منذ أن استطعت تمييز الحقيقة من الحلم، ومنذ أن قدرت على التفريق بين ما يحدث وبين ما حدث منذ سويعات. هل يتحطم الوقت مثل الزجاج ؟

    لم أعد طفلاً منذ أن عرفت بأن مخيمات اللاجئين في لبنان هي الحقيقة وأن فلسطين، من الآن فصاعداً، سوف تسكن الحلم.

    لم أعد طفلاً منذ أن جرحني ناي الحنين، منذ أن كان القمر يكبر فوق أغصان الشجر وأنا تسكنني رسائل العتمة؛ رسائل إلى البيت المربع وشجرة التوت العالية والحصان العصبي والحمام البري والآبار ... رسائل إلى خلايا النحل التي كان عسلها يجرحني إلى دربي العشب اللذين يقودان إلى المدرسة وإلى الكنيسة...

    - هل وضعنا هذا سوف يطول يا جدي ؟
    لم أتعلم كلمة "منفى" إلا عندما صارت مرادفاتي أكثر ثراء، فكلمة العودة هي الخبز اليومي للغتنا؛ عودة إلى المكان، عودة إلى الزمان، عودة من المتنقل المتحرك إلى الثابت، وعودة من الحاضر إلى الماضي والمستقبل في آن. عودة من الاستثناء إلى القاعدة، من خلية في سجن إلى بيت من حجر. هكذا أصبحت فلسطين كل ما لم تكن؛ فردوساً مفتوحاً حتى ذلك اليوم الذي تسللنا فيه إلى داخلها من جديد.

    يومذاك وجدنا بأن البلدوزارات الإسرائيلية كانت قد محت آثارنا فلم نعثر على أي شيء من ماضينا. حضورنا أصبح منذها جزءاً من آثار الرومان. حرمت علينا الزيارة واكتشف الطفل "أدوات الغياب العتيدة" وطريقاً مشرعاً نحو الجحيم، فهذا كل ما بقي من فردوسه المفقود.

    ............................

    لم تكن بي حاجة لأن يقصّوا علي تاريخي.
    لقد عادت المخرجة "سيمون بيطون" إلى مسقط رأسي بعد 50 سنة كي تصوّر بئري الأولى وأول روافد لغتي، فاصطدمت برفض القاطنين الجدد للمكان وسجلت هذا الحوار مع المسؤول عن المستعمرة الإسرائيلية:
    - هنا ولد الشاعر ...
    - وأنا أيضاً ولدت هنا ... عندما جاء أبي إلى هنا لم يجد إلا الأنقاض. أقمنا أولاً في الخيام ثم في بيوت حقيرة. لقد عملت طيلة عشرين سنة قبل أن أستطيع بناء هذا المنزل. فهل تريدينني أن أعطيه له؟
    - أريد أن أصوّر الأنقاض فقط، ما تبقى من بيته. إنه بعمر أبيك، أولا تخجل من أن ترد هكذا ؟
    - لا تكوني ساذجة. إنه يطالب بحق العودة.
    - هل تخاف من أن يحصل على حق العودة ؟
    - نعم ...
    - ويطردك كما طردته؟
    - أنا لم أطرد أحداً ... لقد أتو بنا في سيارات نقل كبيرة ثم أنزلونا هنا وتركونا لأنفسنا.
    - ولكن من هو هذا "الدرويش"؟
    - رجل يكتب حول هذا المكان... حول التينات البرية هذه ... حول هذه الأشجار وهذه البئر.
    - أي بئر؟
    - هناك 8 آبار في البلدة ... كم كان عمره ؟
    - 6 سنوات ...
    - والكنيسة، هل كتب عن الكنيسة ؟ .... كان هنا كنيسة ولكنها دمرت. وحدها المدرسة تركوها كي تأوي إليها الأبقار والعجول.
    - حولتم المدرسة إسطبلاً ؟
    - ولم لا؟
    - صحيح، بعد كل ما جرى، لم لا ؟!!! ... كان لديهم حصان أيضاً ، ولكن ... هل أشجار الفاكهة ما زالت هنا؟
    - طبعاً ... عندما كنا صغاراً كنا نأكل من ثمارها ... تيناً وتوتاً وكل ما خلق الله .. هذه الأشجار هي طفولتي!!!
    - وطفولته هو أيضاً ...

    هذه الأرض لم تكن صحراء إذاًَ، ولم تكن خالية من السكان. هناك طفل يولد في مهد طفل آخر. يشرب حليبه، يأكل توته وتينه، ويعيش مكانه مرتعداً من عودته دون ندم يذكر، ثم يقول لنفسه بأن هذه الجرائم التي ارتكبها الآخرون هي أيضاً من صنع القضاء والقدر. هل يستطيع مكان واحد أن يتسع لحياة مشتركة؟ هل يستطيع حلمان أن يتحركا بحرية تحت نفس السماء؟ هل يستطيعان ذلك دون أن يكون على الطفل الأول أن يكبر بعيداً وحيداً محروماً من الوطن والمنفى لأنه عندما لا يكون هنا فهو ليس هناك أيضاً ؟
    مات جدي كمداً وهو يرى الآخرين يعيشون حياته. مات وهو يتأمل الأرض التي سقاها يوماً دموع جسده وهو ينتوي أن يخلفها لأولاده من بعده. رائحة الجغرافيا المهشمة فوق حطام الزمان قتلته، فحق العودة من رصيف على شارع إلى رصيف على شارع آخر يقتضي ألفي سنة من الغياب؛ هذا هو الشرط كي تنتسب الأسطورة إلى الحداثة.
    بالنسبة لي، سعيت نحو التآخي بين الشعوب، عبر حوار مفتوح في غرفة السجن مع سجّان لا يتخلى عن قناعته بغيابي.

    - من تحرس إذاً ؟
    - نفسي القلقة.
    - ما الذي يقلقك أيها السيد الطيب ؟
    - شبح يطاردني ويصبح أكثر حضوراً في كل مرة أنتصر بها عليه.
    - لا شك بأن الشبح هو آثار الضحية على الأرض.
    - ليس هناك من ضحايا غيري، أنا هو الضحية.
    - ولكنك القوي القادر والسجّان. لماذا إذاً تنازع الضحية المكان؟
    - كي أبرّر أفعالي ... كي أكون على حق دائماً. كي أصل مرتبة القداسة وكي أفرّ من النوم.
    - لماذا تسجنني إذاً ؟ هل تظن بانني الشبح ؟
    - ليس بالضبط، ولكنك تحمل اسمه ...

    لعل الشعر مثل الحلم، لا يكذب ولكنه لا يقول الحقيقة. لعل الشعر، هذا الجنون الذي يشير إلى العناصر الأولية، ليس إلا ذاكرة الأسماء. لعله ليس لعبة بريئة إلا للذي يضع وجوده في المتراس خلف المكان المصادر والذاكرة المصادرة والتاريخ والأسطورة. لا، الشعر ليس لعبة بريئة لأنه يدل على كائن يجب ألا يكون موجوداً، ولكن المنفى يكبر أيضاً مثل الأعشاب البرية في ظل أشجار الزيتون. على العصفور إذاً أن يحقق اللقاء بين السماء البعيدة وأرض طردت منها فضائلها السماوية. نادرة هي البقاع التي تتمتع بوفر في الجمال كذلك الذي تبوح به أرضنا، أرضنا غير القادرة على إحداث القطيعة الضرورية بين الحقيقة والأسطورة. ليس من حجر هنا، ليس من شجرة لا تحكي تاريخ المواجهة بين المكان والزمن، وإحساسي بعدم رسوخ قدم الغريب يتزايد كلما تزايد الجمال ورسخت قدمه وكنت أنا الحاضر والغائب؛ نصف مواطن ولاجيء كامل.
    أبذر شوارع حيفا على خاصرة الكرمل بين الأرض والبحر وأتشوق لحرية لا تتيحها لي سوى القصيدة التي سوف يسجنوني من أجلها.

    عشر سنوات ... عشر سنوات لا أستطيع بها الخروج من حيفا. ومنذ سنة 1967، منذ أن اتسعت رقعة الاحتلال الاسرائيلي أكثر، فرضوا علي عدم مبارحة غرفتي من غروب الشمس حتى مشرقها، وتسجيل حضوري في قسم الشرطة كل يوم في الساعة الرابعة بعد الظهر.

    صادروا ليالي ولم يبقوا بها من خصوصية. كانت الشرطة تقرع بابي في أي وقت تريد كي تتأكد من تواجدي في البيت. لكني لم أكن حاضراً، لقد كنت مجبراً حقاً أن أمضي تدريجياً إلى المنفى منذ أن تداخلت حدود الوطن والغياب في ضباب الشعور. كنت أعلم بأن اللغة قادرة على أن تبني ما تهدم وأن تجمع ما تفرق. وليس من شك بأن "هنا" الشعر، في مرحلة نضجها بين الأفق والسلاسل، كانت بحاجة لتوسيع البعيد.

    المسافة بين المنفى الداخلي والمنفى الخارجي لم تكن مرئية. كانت جزءاً من الصورة عندما كان معنى الوطن أصغر من حجمه. وفي المنفى الخارجي استوعبت كم كنت قريباً من البعيد، كم كان "هناك" "هنا".

    لم يعد ثمة شيء فردي، فكل شيء يشير إلى المجموع وليس هناك من مجموع، فكل شيء ينحو نحو الحميمية. امتدت رحلتي على طرقات متعددة حملتها على أكتافي مراراً، وهويتي الممنوعة التي تمردت على أي تقليص "للمنفى والعودة" ،كانت في أزمة. لم نعد نعلم من منا الذي هاجر، نحن أم الوطن. والوطن الذي اختار مسكنه فينا رأى صورته تتطور مع نضوج عكسه الذي يخاصمه. كل شيء يُفسّر بعكسه، والنرجس المجروح سوف ينبت بكثرة وعفوية فوق جوانب الطريق.
    أخذت اللغة مكان الحقيقة، ورحلت القصيدة في البحث عن أسطورتها عبر تراث الإنسانية، واندمج "المنفى" في أدب التيه، لا ليعطي نار المأساة الشخصية مشروعية ولكن كي يلحق بالإنساني. وهنا لاحقنا الإسرائيليون بزعمهم أنهم وحدهم المنفيون العائدون بينما الفلسطينيون الذين لاقوا مزابل الأرض العربية لا يعانون من منفى. هكذا حُرمت الضحية مرة أخرى من اسمها.

    كانت الضحية الوحيدة تمتلك حق خلق ضحيتها الخاصة وأوجد المنفىّ الوحيد منفيّه الخاص.
    سوف أجد الفرصة بعد ربع قرن كي أشاهد جزءاً من وطني. غزّة التي لا أعرفها إلا من خلال قصائد "معين بسيسو" الذي صنع منها جنته.
    الطريق التي توصل إلى غزّة عبر الصحراء تُغرق المسافر في وحدة لا يقطعها بين الفينة والفينة إلا بعض النباتات الصحراوية، وشجر النخيل الملتهب، ونصب تذكاري مصنوع من هيكل دبّابة، والبحر عن يسارك.

    أحاسيسي في ذلك اليوم تنقلت بين البرود العقلاني والارتباك الذي يدرك الفرق بين الطريق وبين هدف الطريق. في العريش أصبح النخل بستاناً على حين غرة، فعرفت بأنني أقترب من هذا المجهول الذي تمنيت أن يبقى مجهولاً. حينها بدأ قلبي يفلت من عقلي وقلت: لنسارع، لنسارع كي نصل قبل المغيب.

    - صبراً، صبراً ... أجابني وزير الثقافة ورفيقي في الرحلة. صبراً، الوطن على قاب قوسين أو أدنى، والوطن ليس شيئاً غير خفق فؤادك وتوجساتك.

    قلت: لعله ليس إلا هذه الليلة التي يحضّر فيها الحلم نفسه كي يتحقق .

    لا أحلم بشيء. هنا تبدأ فلسطين الجديدة. حاجز إسرائيلي، سيارة "جيب" عسكرية، علم وجندي يسأل السائق بعربية رخوة: من تقلّ؟
    - وزير وشاعر.

    أحاذر أن أنظر إلى كاميرات المصورين الباحثة عن فرحة العائدين. كشافات المستوطنات الضوئية واستحكامات الجنود على جانبي الطريق تحرقني، وعندما أعلن عن دهشتي للبتر الجغرافي والخلط الذي يعتور صورة المكان، ينتظر تساؤلاتي جواب حاضر جاهز يقول: غزة وأريحا أولاً، نحن ما زلنا في أول الطريق، في بداية الأمل.

    لم يكن مسموحاً لي أن أذهب إلى أريحا، فهل كان لي أن أحلم برؤية الجليل، هويتي الشخصية، من جديد ؟
    - "يشترط الإسرائيليون عليك لزيارة الجليل شروطاً أخجل من أن أذكرها لك"
    هذا ما قاله لي صديقي الكاتب " إميل حبيبي " الذي لم يكن يعلم بأنه سوف يقضي بعد سنتين، وبأن دفنه سوف يعطيني فرصة حزينة لفرحة قصيرة في ربوع فلسطين. يومها أعطوني تصريحاً بالإقامة ثلاثة أيام كي أؤبن صديقي الراحل وألاقي بيت أمي. يومها أكلتني نار العودة وقلت: من هنا خرجت وإلى هنا أعود. ثم رأيت كيف يستطيع الإنسان أن يولد مرة ثانية، وكان المكان قصيدتي.

    لم يكن ينقصني شيئاً في نوبة هذه الولادة الجديدة كي أحقق موتي الموعود. ولكني كنت أعلم بأن الحقيقة التي تعرّت من الأسطورة ما تزال بحاجة للماضي وبأن التحرر من الأسطورة ما يزال بحاجة للمستقبل. أما الحاضر فلم يكن إلا زيارة قصيرة يعود بعدها الزائر كي يرحل نحو توازنه الصعب بين منفى مكره عليه ووطن بأمس الحاجة إليه. هنا لا يعارض المنفى الوطن، ولا يكون الوطن عكس المنفى.

    لم أعد بعد، والطريق لما تنته بعد كي أعلن عن بداية الرحلة ....

    _________________________
    - المصدر: مقال كتبه الشاعر الفلسطيني "محمود درويش" لمجلة GEO الفرنسية. عدد 243 أيارمايو 1999، صفحات 128 -

  • hypocrisie occidentale ... 7amiha 7aramiha

    hier j'ai vu un documentaire sur les musées en europe ...

    j'ai été frappé par le nombre de trésors égyptiens dans le musée du Louvre par exemple ...

    je me suis dit que ces occidentaux qui prétendent nous apprendre la liberté, la démocratie et presque l'humanité .. ils sont d'une hypocrésie grave

    comment se fait il que ces pays n'ont jamais restitué les trésors qu'ils avaient volé aux pays jadis colonisés et pillés par eux ?

    que font les trésors de l'Egypte en France ?

    de quel droit ?

    jusqu'à quand une bonne partie de notre peuple va-t elle suivre aveuglément les civilisations occidentales soit-disant développées ?

    quand allons nous réaliser l'ampleur de leurs mensonges et comment ils nous sont hypocrites ..

    dans leurs cas .. il est trés vrai que lorsque le doigt montre la lune, l'imbécile regarde le doigt ...


  • You Call Me “Terrorist”, I Call You Coward

    You Call Me “Terrorist”, I Call You Coward
    By Manuel Valenzuela


    For fighting against America, even though the war is being waged in Iraq, in a legitimate war against an illegal and immoral occupation, you will be labeled as a terrorist. Every Arab and Muslim these days, it seems, is seen as nothing more than a terrorist, a dreaded boogey man sent from hell to scare the ever-frightened American populace. Yet it is your land, whether in Iraq or Lebanon, Palestine or Iran, that is being terrorized either by threats of war or by an actual blitzkrieg of state sponsored terrorism. You cannot understand why, when your nation is being destroyed from the air and from the ground by the latest American weapons of war and destruction and death, it is your people, and not America herself, that are branded as terrorists. Your land has been filled with radioactive pollution from America’s dirty bomb, depleted uranium munitions, causing entire clusters of cancer, leukemia, disease and birth deformities, yet you are the terrorist. There was not one act of terrorism before the illegal invasion and occupation of your land, yet when you rise to resist, you are the terrorist.

    In Lebanon, your county has been sent back in time twenty years, its infrastructure decimated, its beaches made toxic with petroleum, entire neighborhoods flattened, cluster bombs littered throughout cities, villages and fields, killing long after the Israeli state terror machine has left, yet your resistance fighters are the so-called terrorists. One thousand three-hundred of your fellow Lebanese are dead, many more still buried under rubble, one-third of them children like you, yet your fathers and brothers and grandfathers are the terrorists? Somehow, you cannot understand the logic behind the propaganda, nor the blind trust and belief the American people place on such lies and distortions.

    For the last six years it seems that America has declared a Crusade against the Arab and Muslim world, invading two nations and giving Israel the green light to destroy two more, using American made weapons and technology. Yet her appetite does not seem to be quenched. On the horizon you can see Syria and Iran in the American crosshairs, two nations whose reputation is being marketed to strike fear into the most coward-laced population on Earth, the American people. You cannot help but wonder why such cowardice exists in the land of the free and the home of the brave. You fail to see the logic behind 300 million people willingly giving up their freedoms and rights in exchange for protection and security from a boogeyman that is more a figment of Bush’s imagination than a threat to the sovereignty of the most powerful nation on Earth. Have they been manipulated so thoroughly, brainwashed so profoundly, that they fear an enemy that has been concocted from the minds of the real terrorists, namely the Bush cabal or corporatists and neoconartists?

    America has not experienced one one-millionth the amount of terrorism that has afflicted your land, you realize, yet it fears one million times more. It was subjected to one monstrous act of state terror, something that happens to your country on a daily basis, yet it is America that now runs to hide and scapegoat at the first sign, real or concocted, of imminent danger? Did the demolition of the World Trade Center have such a deep effect on the psyche of the population, enough to transform a once brave and great citizenry into one filled with cowardice and fear? It sure looks that way, you say to yourself.

    Even as a child you realize that Arabs and Muslims have been selected to become the latest incarnation of America’s enemy, the boogeyman needed to advance the interests of imperial hegemony, the perfect excuse to launch wars for geopolitical expediency and resource control. You see Arab and Muslim men and women slowly becoming the object of hate throughout the western world, much like the Jews in Nazi Germany, slowly becoming the scapegoats needed to pursue the interests of the powerful. To those Arabs and Muslims living in England or America, you wonder if soon they will be forced to wear a small yet noticeable red or green Crescent Moon on their sleeve. You wonder if soon they will be so marginalized, so hated by the ignorant masses, that they will not be allowed to fly or travel or stay at a hotel. You wonder if the day is coming when, after one more attack, they will be deported back to the Middle East or worse, sent to detention centers, their neighborhoods turned to ghettos, their rights and freedoms taken and destroyed.

    This madness cannot continue, you think to yourself. You are but a child, yet have seen so much suffering already. You live in indigence, while your masters live in gluttonous luxury. You see desperation all around you, poverty, disease, frustration and deep resentment growing on a daily basis, your neighborhoods becoming the epicenters of growing anger, both at America and at its puppets. You have no future in the Middle East, no destiny worth pursuing. Few if any jobs await you once you become an adult. Your education by the state is designed to make you an ignorant primate, obedient, complacent and acquiescent to the dictates of the state. Your family has been devastated by the bombs, missiles and munitions dropped down by state sponsored terrorism. You see no future and no hope, only desperation, frustration and resentment.

    The western world calls you terrorist, evildoer and boogeyman, a dark-skinned enemy of freedom and democracy, a wicked criminal lurking in every closet, underneath every bed, waiting to inflict fear and terror upon the populace. You have become a convenient patsy, a walking advertisement of fear, an alien walking in unwelcome land, a cave dweller with the capacity to implode the monoliths of capitalism’s might. Your appearance and color strike fear on the street, in a mall, on a bus and inside an airplane, your ethnicity and religion condemning you to profiling, harassment, stares and guilt by association. You are guilty until proven innocent, an evildoer terrorist who must be deported or imprisoned, to be tortured and sent to rot in Guantanamo.

    The ignorant hate and despise you while the educated simply avoid you like the plague. You are no longer welcome in America or England, you have become the new “nigger,” the new leper, an unwanted human being made evil and malevolent by the public relations and marketing machines of the Zionists and the Americans, becoming, in the span of half a decade, the terrorist engineered to devastate the psyche of your average American and British citizen, sending them crying at night in fright, begging that their rights and freedoms be taken away in exchange for security and protection from their masters and their government.

    In the end, you wonder where all this is headed, if this vicious cycle of hate and violence can sustain itself. You wonder how long you will be called terrorist and how many more Middle East nations will be invaded and destroyed. You wonder how long it will be until America finds a new evildoer, a new enemy to exploit and devastate. You hope that day comes soon, for you fear what is to happen to your cousins living in Michigan, or your friends residing in London, if this madness continues and its unstoppable momentum can no longer be stopped.

    The lunacy that is the so-called “war on terror” has taken us into a bizarre and alternate world, one that is as dangerous to the human race as any time in our brief history. We are on the verge of disaster, of immersing ourselves into the self-fulfilling prophesy of our most archaic myths. If we do not put a stop to this madness, then surely it will put a stop to us. What we do in the next few years might well determine our future as a civilization, and it might very well decide what future historians will write about humanity at the dawn of the 21st century. Have we learned nothing from the errors and mistakes of our descendants? Have we yet to grasp the kind of future we are invariably leading ourselves into?

    We must let go of the primitive tendencies of our human nature before their demons once more take possession of our minds. We must understand our animal selves, as well as control the emotions and passions and instincts we naturally possess. It is time to move forward into enlightenment, not backwards into dark ages. It is time for a new human renaissance, not another human catastrophe. Let humankind turn against the wickedness of our leaders and the evils of our ways, transforming ourselves into caretakers both of ourselves and the planet, not destroyers of all that is innocent and beautiful. The cowardice now prevalent must be made extinct, to be replaced by the bravery that once permeated through our pores. We must conquer fear and hatred, we must quench our desire for vengeance. We must conquer our appetite for war and violence, turning instead to peace and understanding. Only then can we move on. Only then will humanity be saved. Only then can we honestly call ourselves human and not primates.

    Let us give all children, regardless of creed, color or religion, a chance to live a life in peace and enlightenment, free of war, hatred, fear, ignorance and vengeance. The Middle East, as well as the planet, awaits our call to action.


    trés joli article, contribution de Rocky, thank you my friend

  • تونس التي أحلم بها1



    أحيانا أبحر في التأمل في شؤون بلادنا العزيزة ...


    ومع أنه من المسلم به وأنه من الصعب تحقيق مكاسب اقتصادية أكبر مما تم تحقيقه، وذلك بالنظر إلى موارد البلاد بصفة عامة ..


    لكن هناك حقيقة تؤرقني، كما أتصورها تؤرق كل من أحب هذه البلاد العزيزة .. وهي تدني المستوى الأخلاقي وتفاقم المشاكل الإجتماعية ...


    وبما أنه بقدر ما كان النقد سهلا، فإن إيجاد الحلول يبقى أصعب بكثير ...


    وهو ما جعلني لا أكتفي بالتأمل والتأسف على ما وصل إليه الوضع ...


    حسب رأيي .. السبب الأساسي لتقهقر المبادئ الأخلاقية وتزايد الجرائم والحوادث يتمثل في حركة انتقال السكان من مدنهم وقراهم إلى العاصمة بالخصوص، والمدن الرئيسية في داخل البلاد بدرجة أقل ...


    حيث أن انتقال المواطنين إلى مدن يفتقرون إلى الإحساس بالانتماء إليها، أثمر مجتمعا مدنيا كله أغراب .. وهو ما يشجع على تكاثر الجرائم .. فمن المعروف أن تصرف الشخص في محيط غريب يمنحه جرأة على تخطي الحواجز والمبادئ


    ومن الحلول الممكنة :

    1. فعل كل ما يمكن فعله حتى تتوفر نفس الفرص في كل الولايات .. نفس فرص الشغل، مسارح، أندية رياضية، كليات ... بحيث يمكن الحد من فكرة التنقل للعيش في العاصمة ..

    2. فرض خطة ضد النزوح السلبي : بمعنى وضع مخطط (مثلا مراقبة التنقل بين المدن) للقضاء على ظاهرة حزم الأمتعة والتنقل إلى المدن الكبرى دون أي عقد عمل و/أو دون موطئ قدم .. وهذا من أهم أسباب الانحراف والتسكع وإقلاق راحة المواطنين ... فالغريب الذي يجد نفسه دون مسكن ودون مورد رزق ينحرف بسهولة ..


    في اعتقادي المسألة لا تقل أهمية عن مسألة البطالة .. ولا بد من التفكير فيها وفي سبل إعادة الأمن والأمان إلى مدننا من جهة، وحماية الشباب داخل الجمهورية من الارتماء في نار الإنحراف في أحواز المدن الكبرى ...



    Tunis by night.jpg


  • ذروا البيع ...

    1.png
    نجد فى هذه الآية الكريمة خمسة أوامر من العلى القدير تلخص ما يجب علينا فعله يوم الجمعة ، و هى على الترتيب :
    أولاً : السعى لذكر الله أى استماع الخطبة و الصلاة بمجرد سماع نداء المؤذن للصلاة ، بدون تأخير أو تسويف .
    ثانياً : ترك البيع و الشراء و كل ما يختص بالتجارة و إدارة الأموال و نحوه بمجرد حصول الأذان ، و الأمر للبائع و المشترى على السواء ، و للرجال و النساء أيضاً ، فلا يظنن أحد إنما الأمر للبائع فقط لمجرد ذكر لفظ البيع فى الآية دون الشراء ، إذ أن التاجر يبيع لك السلعة و أنت تبتاعها منه ، و هو يشريك السلعة و أنت تشتريها منه ، فالفظان بمعنى واحد ، و لا تظن النساء إن الأمر فقط للرجال فهى لا تصلى فى المسجد فلا بأس عليها ، كلا كلا ، فهى إذاً مشتركة مع البائع فى نفس الإثم إذ أنها تساعده على ذلك بمجرد ذهابها للشراء منه ، كذلك لا يرسلن أحد طفلاً للشراء بزعم أنه لا شئ على الطفل الصغير ، أنت الفاعل فى كل الأحيان و أنت المشجع للبائع على المكوث و ترك الصلاة .
    ثالثاً : الانتشار فى الأرض و ابتغاء الفضل من الله و ذكر الله كثيراً و هذه الثلاث بعض انقضاء الصلاة و تمامها ، فلك مطلق الحرية فى مواصلة بيعك و شرائك كما تحب .
    و قد فسرت الآية الكريمة سبب هذه الأوامر السابقة فى كلمتى " ذلكم خير لكم " و فى " لعلكم تفلحون " ، و يبدو أن الكلمتان أوضح و أجلى من أن يفسرا أو أن يستخرج منهما المنافع التى ترجى لنا من إتباع هذه الأوامر .
    أسأل الله أن يكون قد وفقنى لتوضيح هذا الأمر لإخوتى فى الله حتى نتجنب مثل هذه الأخطاء و نكون من الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه ، إنه ولى ذلك و القادر عليه .
    سبحانك اللهم و بحمدك أشهد ألا إله إلا أنت أستغفرك و أتوب إليك ، و صلاةً و سلاماً على سيد المرسلين ، و آخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين

  • رائعة علي الحصري القيرواني


    يا ليل الصب متى غده؟

    اقيام الساعة موعده
    رقد السمار فأرقه
    أسف للبين يردده
    فبكاه النجم ورق له
    مما يرعاه ويرصده
    كلف بغزال ذى هيف
    خوف الواشين يشرده
    نصبت عيناى له شركا
    فى النوم فعز تصيده
    وكفى عجبا أنى قنص
    للسرب سبانى اغيده
    صنم للفتنة منتصب
    أهواه ولا أتعبده
    صاح والخمر جنى فمه
    سكران اللحظ معربده
    ينضو من مقلته سيفا
    وكأن نعاسا يغمده
    فيريق دم العشاق به
    والويل لمن يتقلده
    كلا لا ذنب لمن قتلت
    عيناه ولم تقتل يده
    يا من جحدت عيناه دمى
    وعلى خديه تورده
    خداك قد اعترفا بدمى
    فعلام جفونك تجحده
    إنى لأعيذك من قتلى
    وأظنك لا تتعمده
    بالله هب المشتاق كرى
    فلعل خيالك يسعده
    ما ضرك لو داويت ضنى
    صب يدنيك وتبعده
    لم يبق هواك له رمقا
    فليبك عليه عوده
    وغدا يقضى أو بعد غد
    هل من نظر يتزوده
    يا أهل الشوق لنا شرق
    بالدمع يفيض مورده
    يهوى المشتاق لقاءكمُ
    وصروف الدهر تبعده
    ما أحلى الوصل وأعذبه
    لولا الأيام تنكده
    بالبين وبالهجران فيا
    لفؤادى .. كيف تجلده

  • ya rab ! يا رب

     

    سمعت دعاء للشيخ الشعراوي يقول فيه...



    اللهم يا ربنا و رب كل شئ


    بقدرتك على كل شئ


    اغفـــر لنــا كل شئ


    ولا تسألنــا عن شئ

    دعاء.png

  • Nanta Cookin' .. la belle soirée Koréenne

    hier soir au théatre antique de Carthage, nous avons pu assiter à une excellente soirée Koréenne ..

    8_max.jpg

    musique et corégraphie sympathiques, une interactivité avec le public malgré l'obstacle de la langue ..

    c'était une trèsjolie découverte ..

    en voici qqes extraits :

     

  • il n'y a qu'un seul RONALDO

  • fil ghorba feneli, la Grande SALIHA


    podcast
    كلمات أغنية : في الغربة فنالي
    في الغربة فنالي *** عمري راح *** في الغربة فنالي *** عالزينات أنا ضيعت مالي *** عمري راح
    في الغربة تعدى *** عمري راح ***عالزينات أنا ضيعت مدة *** عمري راح
    في الغربة فنالي *** عمري راح *** في الغربة فنالي *** عالزينات أنا ضيعت مالي *** عمري راح
    في الي ليه ناسي *** درت الخير *** و القصدير ما يرجع نحاس
    في الغربة فنالي *** عمري راح *** في الغربة فنالي *** عالزينات أنا ضيعت مالي *** عمري راح
    في الي ما يحضه *** درت الخير ***و القصدير ما يرجعش فضة
    في الغربة فنالي *** عمري راح *** في الغربة فنالي *** عالزينات أنا ضيعت مالي *** عمري راح
    يا الغالي بمدة ما ننساك ***نخاف نموت *** و يسلو المخدة
    في الغربة فنالي *** عمري راح *** في الغربة فنالي *** عالزينات أنا ضيعت مالي *** عمري راح
    يا الغالي بزايد ما ننساك *** نخاف نموت *** و يحطو اللحايد
    في الغربة فنالي *** عمري راح *** في الغربة فنالي *** عالزينات أنا ضيعت مالي *** عمري راح

  • MJJ fait encore des records : le premier à vendre 1 million de titres MP en une seule semaine !

    Suite à l'annonce du décès de Michael Jackson, l'artiste est le premier à vendre 1 million de titres numériques en une semaine...

    Source : The Next Web


    Michael Jackson is the First to Sell 1 Million Downloads in a Week

    zee Written on 2nd July 2009                                                                                                              35 COMMENTS some text
    Zee, Editor in Chief at The Next Web, Principal at WeDoCreative.

    So not only is the music icon breaking records alive, but he’s doing it from the grave too. Michael Jackson has become the first artist to sell 1 million downloads in a single week according to Billboard’s latest sales chart.

    Fans bought a record-breaking 2.6 million Jackson solo recordings and Jackson Five songs, according to Nielsen SoundScan data for the week ending June 28.

    Jackson also dominated Billboard’s “Comprehensive Album Chart,” which tracks both new albums and older catalog albums — the first time a catalog album has ever scanned more sales than any new album.

    Michael Jackson is the First to Sell 1 Million Downloads in a Week

    Jackson himself has a record eight out of the top 10, while a Jackson 5 compilation also finds its way into the chart. The King of Pop’s “Number Ones” leads the pack at No. 1.

    Like Elvis, Jackson is likely to earn more in death than most living pop stars. Elvis earned a whopping $52 million in 2007 — $8 million more than living pop stars like Justin Timberlake ($44 million) and Madonna ($40 million).

    The King of Pop is back where he belongs.

  • l'image du jour

    BH 605.jpg

  • la correspondance du siècle !!!!

    nous avons reçu ce courrier de démarchage au boulot :

    c'est sans commentaire aucun

     

    Sans titre.JPG

  • يا كريم ...

    بينما النبي صلى الله عليه واله وسلم في الطواف إذا سمع أعرابيا يقول:يا كريم

    فقال النبي خلفه: يا كريم

    فمضى الأعرابي الى جهة الميزاب وقال: يا كريم

    فقال النبي خلفه : يا كريم

    فالتفت الأعرابي الى النبي وقال: يا صبيح الوجه, يا رشيق القد اتهزأ بي لكوني اعرابياً؟

    والله لولا صباحة وجهك ورشاقة قدك لشكوتك الى حبيبي محمد صلى الله عليه واله وسلم

    فتبسم النبي وقال: أما تعرف نبيك يا أخا العرب؟

    قال الأعرابي : لا

    قال النبي : فما إيمانك به؟

    قال : اّمنت بنبوته ولم أره وصدقت برسالته ولم القه

    قال النبي : يا أعرابي، اعلم أني نبيك في الدنيا وشفيعك في الآخرة

    فأقبل الأعرابي يقبل يد النبي صلى الله عليه واله وسلم

    فقال النبي: مه يا أخا العرب، لا تفعل بي كما تفعل الأعاجم بملوكها, فإن الله سبحانه وتعالى بعثني لا متكبراً ولا متجبراً، بل بعثني بالحق بشيراً ونذيراً
    فهبط جبريل على النبي وقال له: يا محمد. السلام يقرئك السلام ويخصك بالتحية والإكرام، ويقول لك : قل للأعرابي لا يغرنه حلمنا ولا كرمنا، فغداً نحاسبه على القليل والكثير، والفتيل والقطمير

    فقال الأعرابي: أو يحاسبني ربي يا رسول الله؟

    قال : نعم يحاسبك إن شاء

    فقال الأعرابي: وعزته وجلاله، إن حاسبني لأحاسبنه

    فقال النبي صلى الله عليه واله وسلم : وعلى ماذا تحاسب ربك يا أخا العرب ؟

    قال الأعرابي : إن حاسبني ربي على ذنبي حاسبته على مغفرته, وإن حاسبني على معصيتي، حاسبته على عفوه، وإن حاسبني على بخلي حاسبته على كرمه فبكى النبي حتى إبتلت لحيته

    فهبط جبريل على النبي، وقال : يا محمد، السلام يقرئك السلام , ويقول لك: يا محمد قلل من بكائك فقد ألهيت حملة العرش عن تسبيحهم، وقل لأخيك الأعرابي لا يحاسبنا ولا نحاسبه فإنه رفيقك في الجنة

    اللهم صل على محمد وآل محمد

  • Zéro papier en Tunisie pour les déclarations des marchandises en douane

    Zéro papier en Tunisie pour les déclarations des marchandises en douane

    main02.gif

    Belle avancée pour l’administration électronique en Tunisie: 100٪ des déclarations des marchandises en douane se traitent désormais électroniquement. Cette performance, accomplie par le ministère des Finances, est opérationnelle depuis le lundi 30 juin, grâce au réseau Tunisie TradeNet (TTN), plate forme d’accès à tous les systèmes chargés du commerce extérieur y compris Sinda. Une ingénierie 100% tunisienne qui peut profiter à nombre de pays émergents et, en tous les cas, témoigne d'une réelle compétence acquise dans la simplification et l'autoamtisation de procédures, jadis, complexes et compliquées.

    Compression des délais de traitement des formalités, donc réduction de la durée de séjour de la marchandise aux ports et aéroports, et des frais y afférents, gains aussi en déplacements vers les guichets, économie en papiers et archives et transparence et traçabilité: gagnant-gagnant, les opérateurs du commerce extérieur en sont heureux.

    Poursuivant sa progression vers le tout numérique, Tunisie TradeNet affiche aujourd’hui de bons scores :

    • 100% des DDM (Déclaration en Détail des Marchandises)
    • 100% des TCE (Titre de Commerce Extérieur et de Change)
    • 46% des DCT (Document de Contrôle Technique)
    • 100% des Manifestes Aériens.
    • 82% du volume d'échanges des marchandises par voie maritime.

    Evidemment, ce n’est pas gratuit, mais c’est presque puis que le coût de traitement d’un dossier s’élève entre 1,200 DT pou une demande d’autorisation d’enlèvement de marchandise (DAE) à 2 DT pour les DCT et DDM et 5 DT pour les TCE.

    Créé en 2000, Tunisie TradeNet gère, sous la tutelle du ministère des Finances, un réseau informatique qui relie les différents intervenants dans les procédures du commerce extérieur en Tunisie (Banques, Administrations, Douanes,…) et s’intègre dans le projet de l’administration en ligne. A large contribution d’organismes et d’entreprises publics, le capital de Tunisie TradeNet est détenu à concurrence de 87% par différents établissements opérant dans les secteurs bancaire, du transport, du commerce et des télécommunications BNA, CTN, Tunisiair, STB Invest, OCT, OMMP, etc.). Le reste (13%) appartient à des opérateurs du secteur privé  à hauteur de 9.25% pour des personnes morales privées et 3 % des personnes physiques privées, notamment Mme Hayet Laouani, M. Roger Bismuth et le personnel de l’entreprise.

    Source:
  • à propos de la 84ème AG de l'ESS

    Que dire de notre 84ème AG ?

    ce fut une grande déception .. bien qu'en m'y rendant je ne m'attendais à rien de spécial ..


    BH 599.jpg
    des interventions bizarres .. on occulte totalement les échecs sportifs et on détourne les débats vers des questions plus que secondaires : ESS pour toute la Tunisie et non pas soussienne ! le sigle de la BR, présent depuis 8 ans, est devenu soudainement un problème ! les couleurs de Sousse doivent disparaitre et j'en passe

    et quand il y a eu qqes questions sérieuses, MD a soit nié l'évidence (cas akinsola OFFICIELLEMNT transféré de l'ESS au club espagnol de Salamanca, et MD prétend avoir perdu la trace du joueur !) soit il ne répond pas du tout (question sur le terrible choix de vider la salle pour la finale hand  à Sousse etc ..)

    le budget quant à lui il impose plus d'une question :

    - comment avons nous pu payer 40MD par mois pour une section de volley totalement négligée : ni staff à la hauteur ni recrutement ni stages ? Sachant que l'on annonce presque les mêmes dépenses pour cette section et celle de Basket, alors que la dernière est dotée d'un réel staff technique, et de joueurs bien payés et d'un bon étranger, et de surcroit a du payer des primes pour les champions !

    - comment avoir dépensé 6 milliards pour une section de foot qui n'a rien remporté, donc moins de primes, qui a fait ses mercatos dans les friperies, et qui a beaucoup moins voyagé que les dernières années ????

    - une rubrique nous enseigne que l'on a payé 60MD à titres de frais de supporters (hors dégâts et amendes) .. J’aimerais savoir de quels frais il s'agit ????

     

    - aucun mot sur la boutique, ni quand est ce qu'elle sera prête ni rien de concret ..

     

    BH 597.jpg

     

     

     

     

     

     

     

     

     

     

     

     

     

     

     

     

     

    Moi je préfère retenir le très bon niveau affiché par notre groupe professionnel lors du match des A contre les B …

    BH 596.jpg

     

    Et j’espère de tout mon cœur, que le BD, visiblement pas à la hauteur d’un club de notre envergure, pourra géré ce groupe et lui donner les meilleures conditions pour décrocher le max de titres ..

     

    Dima maak ya l’étoile