Ok

En poursuivant votre navigation sur ce site, vous acceptez l'utilisation de cookies. Ces derniers assurent le bon fonctionnement de nos services. En savoir plus.

اسلام

  • "الحمد لله أني عرفت الإسلام قبل أن أعرف المسلمين"..

    بهذه الكلمات شرح رجل ألماني تجربته مع الدين الإسلامي، حيث سرد الألماني قصة إسلامه -في المهرجان الذي أقامه المركز الثقافي لدعوة الجاليات بعدن في جوان 2009- والصعوبات التي واجهته بعد الإسلام كونه يعيش في أسرة ملحدة لا تؤمن بوجود الله، والنظرة الخاطئة عن المسلمين كون عدد من المسلمين في الغرب اشتهروا بالإجرام وبيع الحشيش، ومن المفاجأ عندما تعرفت على عدد من المسلمين في ألمانيا وجدت أن أكثرهم لا يصلي، وطلبت منهم أن يعرفوني كيفية الصلاة، قالوا لا نصلي!!


    واستطرد في تعرفه على الإسلام قائلا " كان لدي تكليف من قبل المدرسة عن البحث في الأديان، وعند البحث عن الإسلام في الانترنت تعرفت عليه، فوجدته دين عظيم أفضل من الأديان الأخرى، وهو مناسب لي وعلى الرغم من المعلومات القليلة الموجودة على شبكة الانترنت، إلا إنني عرفت الأساسيات في الإسلام..


    وبالمصادفة أهدى لي احد المسلمين من باكستان شريطا يتحدث عن الإعجاز العلمي في القرآن للشيخ عبد المجيد الزنداني، وقد اثر فيني كثيرا كونه يسرد أشياء علمية تتناسب مع تخصصي، وقررت العيش في اليمن ودراسة القران الكريم، وقد وجدت الشعب اليمني أفضل الشعوب العربية، وهم يتعاملون معي بكل احترام .. وقد زرت حوالي 17 دولة عربية، وعند زيارتي لبعض الدول العربية قلت الحمد لله أني عرفت الإسلام قبل أن أعرف المسلمين".. .


    وكان المركز الثقافي لدعوة الجاليات فرع عدن أقام مهرجانا تحت شعار"Discover Islam" أو "اكتشف الإسلام" في ساحة مطاعم الحمراء بمنطقة المعلا، شهد حضورا جماهيريا حاشدا ابتهاجا بدخول دفعة جديدة إلى الدين الإسلامي الحنيف من عدة دول افريقية وأوروبيه أعلنوا إسلامهم في المركز الذي أستوعبهم وقدم لهم كل الخدمات والكتب المترجمة إلى عدة لغات أجنبية.



  • وقتللي يولي السارق هو اللي يسخف ...

    .. من ضمن الحاجات اللي افرزتها امنكانية التعبير الافتراضي عبر المدونات, ثمة أشخاص للأسف امتهنت التنبير المجاني علاسلام, آخر طلعة طلعوا بيها هي كيفاش ربي قرر عقوبة قطع اليد للسارق,

    معناها السارق ولى يسخف .. الوضع اللي نعيشوا فيه خير .. سرقة ونطرة وبراكاجات ..

    ظاهرلي المفروض نحميوا المجتمع موش السارق
    خاصة وأنه اللي يسرق من الجوع قلة .. الناس تسرق باش تشري كراهب وتلبس مليح ..
    الناس اللي عاملة روحها تدافع على الانسانية .. ماذا بيا يفسرولي على أنهي انسانية  يدافعوا ؟ على الانسان اللي يتسرق والا على السارق ؟
    في عصر الخليفة عمر قصوا اليد مرتين في 11 سنة ..
    معناها اللي يجي يسرق يتفكر اش يستنى فيه يرجعله شاهد العقل ..
    اليوم في تونس السارق ما عنده ما يخوفه
    والناس الكل ولات تخمم باش اتدافع على روحها
    ما تسمع كان : لازم الواحد سلاحه فوقه .. أشكون يعرف على البلاء؟
    أما خير نطبقوا شريعة ربي والا شريعة الغاب ؟
    ربي يهدي ما خلق
    وهالمدونة اللي محلولة بالذمة باش تحارب الاسلام زعمة شكون وراها ؟ وعلاش يلعب عالمريول ؟
    حوس .. تفهم