Ok

En poursuivant votre navigation sur ce site, vous acceptez l'utilisation de cookies. Ces derniers assurent le bon fonctionnement de nos services. En savoir plus.

  • ربما ...

    ربما كانت الدنيا بسيطة وسهلة العيش

    ربما كان العيب فينا

    ربما كنا نحن من نعقد حياتنا

    ربما كان علينا أن نعيد النظر في طريقة عيشنا

    ربما كنا أخطأنا في أولوياتنا

    ربما كنا سلبنا الحياة حقها في الحياة

    ربما كنا اتبعنا طريقة عيش ليست لنا

    ربما كان علينا أن نشق طريقنا بأنفسنا

    ربما كان على كل منا أن يجلس قليلا إلى نفسه

    ربما كان على كل واحد منا أن يصارح نفسه وأن يستمع إليها وأن لا يغبنها حقها في الحياة كما تشاء

    ربما حان الوقت لتصحيح المسار

    ربما كان تحقيق الأحلام ممكنا في مسار آخر

    ربما كانت سعادة كل واحد منا تنتظره في طريق غير التي نتبعها كالقطعان

    ربما ..

  • الحل لن يكون دبلوماسيا ولا عسكريا، بل اقتصاديا

     

     

    في خصوص القضية الفلسطينية، وعلى عكس الرأي الشائع، أعتقد أن الصهاينة ليسوا، أو على الأقل لم يعودوا، بالقدرة التأثيرية التي يتحدث عنها الجميع.

    أنا لا أؤمن أبدا بأسطورة اللوبي الصهيوني .. وحين أنظر إلى النظام العالمي الحالي لا أرى للصهاينة سوى دورا لا يتعدى العمل على استمرارية التوتر في الشرق الأوسط، وشغل العرب المسلمين بقضايا إقليمية ودينية.

    وليس من دليل أفضل من العمليات العسكرية الأخيرة’ التي تتسم بالغباء الشديد حيث أنها لا تخدم بتاتا مصلحة الكيان الصهيوني، بل على العكس أضعفت "قضيته" أمام الرأي العام العالمي.

     

    حسب رأيي، وهو رأي ليس وليد تخمينات مجردة، بل نتيجة أبحاث ودراسات شخصية معمقة، كل ما يحدث اليوم في العالم ليس بفعل سيطرة دولة ما أو تخطيط حكومة ما .. بل هو نتيجة عمل تنظيمات سرية (مثل الماسونية) .. تنظيمات تسيطر على رؤوس الأموال ولا تهمها مصلحة دولة أو مجموعة أشخاص مهما كانت ديانتهم أو جنسيتهم .. بل كل ما يهمها هو مزيد تدعيم ثراءها .. المال هو الذي يسير العالم ..

    إذن مجموعات ضغط متعددة الجنسيات والديانات والأعراق، تمتلك رؤوس الأموال، تصنع الأسلحة وتحتكر استغلال الموارد الطبيعية، تتصرف في العالم كما تشاء ..

    تسيطر على القرار في الدول الغربية وتسخر الدول النامية لتحقيق أرباح أكبر ولمزيد السيطرة على العالم ..

    سواء كان في أمريكا، في لندن، أو في باريس .. تتعدد الأسماء .. تتعدد الحكومات والسياسة واحدة ..

    ففي أمريكا مثلا، تم اللجوء إلى الغش المفضوح في انتخابات 2001 حتى يتم تنصيب بوش الابن ..

    وفي الحقيقة، من تدعي أنها دولة الديمقراطية بالأساس، أي الولايات المتحدة الأمريكية، لا وجود لأية ديمقراطية في منظومتها السياسية، حيث لا توجد حرية انشاء الأحزاب السياسية، وحيث يتم انتخاب الرئيس بطريقة غير مباشرة .. كل شيء معد حتى تضمن مجموعات الضغط سيطرتها على الحكومة ..

     

    القصد إذن واضح .. لا بد من العمل على استمرارية الصراعات الإقليمية .. لا بد من التحكم في الاحتقانات الجهوية .. ويتم تفعيل هذا الصراع أو هذه الحرب بحسب الظروف الاقتصادية .. (إيران، العراق، أفغانستان، الصومال، الكوريتان ...) ..

     

    وفي هذا الإطار، أعتقد أن الحل الأمثل والأكثر واقعية للقضية الفلسطينية، لا يمكن أن يكون دبلوماسيا ولا عسكريا .. بل يجب البحث عن حل اقتصادي .. يجب خلق وضعية يصبح معها من مصلحة مجموعات الضغط هذه أن تعاد أرض فلسطين إلى شعبها ..

     

    وفي هذا السياق، يكتسب مشروع "الاتحاد الاقتصادي الإسلامي" الذي كنت تحدثت عنه في مقال سابق (انظر مقال "حان الوقت") أهمية أكبر .. حيث سوف يصبح لمجموعات الضغط خيار بين التعامل مع  20 أو 30 مليون يهودي أو مليار ونصف مسلم .. وهنا لا ريب في أن المعادلة سوف تقتضي تغييرا جذريا في النظام العالمي .. تغيير تصبح فيه تسوية القضية الفلسطينية من الأولويات العالمية..

     

    السؤال المطروح إذن .. هو متى يدرك العالم الإسلامي، حكومات وشعوبا، أنه حان الوقت لنهضة جديدة، من خلال العودة إلى وضعية تشبه آخر أيام المجد، أي الحقبة التي كانت فيها الإمبراطورية العثمانية هي السائدة .. مع الأخذ بعين الاعتبار وأن الوحدة المفيدة والمطلوبة ليست الوحدة السياسية .. على الأقل في الوقت الراهن، بل المطلوب هو الوحدة الاقتصادية.

     

    "اللهم إنا مغلوبون فانصرنا وانصر بنا"

     

     

  • حوار مع "صديقي" اليهودي العربي .. قبل أن يشوه الصهاينة التعايش السلمي والأخوي بين المسلمين و اليهود

  • Israel attacks Palestinian trees ..

    allahomma inna maghloubouna f onsorna w onsor bina

  • علاج ضيق الصدر

    لا اله الا الله محمد رسول الله

    سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم


    وصف الله علاج ضيق الصدر لرسوله فى كتابه الكريم عندما قال له.....

    وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ (97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ (98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ (99) سوره الحجر

    أى عندما يضيق صدرك يا محمد عليك بثلاثة أشياء

    العلاج الأول:

    فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ...سبحان الله , والحمد لله , ولا اله إلا الله , والله اكبر.

    * قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ' من قال سبحان الله وبحمده 100 مرة حطت خطاياه وإن كانت مثل زبد البحر '

    * وفى الصحيحين عن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: 'كلمتان حبيبتانإلى الرحمن خفيفتان على اللسان ثقيلتان في الميزان: سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم . '

    · عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : (( لقيت إبراهيم ليلة أسري بي فقال يا محمد أقرأ أمتك مني السلام وأخبرهم أن الجنة طيبة التربة عذبة الماء وأنها قيعان غراسها سبحان الله والحمد لله ولا اله إلا الله والله أكبر )) رواه الترمذي وحسنه الألباني..

    يا كل مبتلى بضيق الصدر أكثِر من التسبيح والتحميد سترى إن شاء الله فرجه وترى سروراً والأمر ليس فقط بترديد اللسان ولكن بمعايشه الذكر حيث أن الذكر له مراتب..

    مراتب الذكر:

    - ذكر اللسان .

    - ذكر القلب .

    - ذكر القلب واللسان .

    وأعلى مراتب هذا الذكر هو ذكر القلب واللسان.

    ولكن إذا ذكرت بلسانك فقط فأنت في مرتبة من مراتب الذكر أيضا فأشغِل لسانك بالحق حتى لا يشغلَك بالباطل.....

    العلاج الثانى:

    ا لصلاة ) أكثِر من السجود)

    فاقرب ما يكون العبد لربه وهو في هذا الذُل من لحظات السجود ...

    - كَلَّا لَا تُطِعْهُ وَاسْجُدْ وَاقْتَرِبْ (19) سوره العلق.

    وكأن القرب من الله يكون بالسجود فاسجُد لتكون قريبا.

    - وعن ربيعة بن كعب قال : كنت أبيت مع النبي صلى الله عليه وسلم آتيه بوضوئه وحاجته , فقال : سلني , فقلت : أسألك مرافقتك في الجنة , فقال : أو غير ذلك ؟ فقلت : هو ذاك , فقال : أعني على نفسك بكثرة السجود ...... رواه أحمد ومسلم والنسائي وأبو داود .

    العلاج الثالث:

    وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ (99)

    واستمِرَّ في عبادة ربك مدة حياتك حتى يأتيك اليقين, وهو الموت

    وامتثَل رسول الله صلى الله عليه وسلم أمر ربه, فلم يزل دائبًا في عبادة الله, حتى أتاه اليقين من ربه..



    اللهم اجعلنا ممن يسمعون القول ويتبعون أحسنه يا رب العالمين
    اللهم أجعل عملنا كله خالصا لوجهك
    اللهم لا تجعلنا ممن ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا


    ربنا لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا ربنا ولا تحمل علينا إصراً كما حملته على الذين من قبلنا 
    ربنا ولا تحملنا ما لا طاقة لنا به واعف عنا واغفر لنا وارحمنا

    أنت مولانا فانصرنا على القوم الكافرين