مرة أخرى نحب نعبر على استغرابي من إثارة إشكاليات سفسطائية في ظاهرها، باعتبارها ما هيش ملموسة،
وتأمرية في باطنها، بأعتبارها ترمي لأهداف أصبحت مفضوحة،
وهي التي تفسر النشاط المكثف لمنظمة عاشور الناجي على شبكة الأنترنات
يا سيدي قالك الدستور التونسي وقوانين المجلة الإنتخابية عنصرية ودرا شنوة .. ومدرسة إرهاب وتونس أمل على خاطر فيها جيل متحرر من درا شنوة ... ..
توة بجاه ربي هذيا مشاكل الشعب اليوم ؟
معناها في عوض ما ندعيوا لحملة تمدن وتحضر وتأهيل أخلاقي شامل، تجي منظمة عاشور تثير في مسألة دينية طائفية ..عنصرية ..
بالله لمصلحة شكون ؟
توة التونسي اليوم مشكلته هذي ؟
أما زايد اللي ما يخاف ربي تتوقع منه كل شي ..
وبالطبيعة النظمة المذكورة تخرجلنا كيف العادة غناية حب الإنسان وكرة الإلاه .. وهاك التخلويض ..
أما العيب في اللي ضيعوا دينهم وأخلاقهم وخلاو الفرصة للي يجي باش يروج تخلويضه وكفره.
ربي يهدي