Ok

En poursuivant votre navigation sur ce site, vous acceptez l'utilisation de cookies. Ces derniers assurent le bon fonctionnement de nos services. En savoir plus.

الطفل و الطيارة

quand j'étais enfant cette chanson de Marcel Khalifé me touchait beaucoup


الطفل و الطيارة

كان في مرة طفل صغير...
عم يلعب بالحارة... عم بيفتش على خيطان تيطير طيارة
إتطلع بالجو وقال... مدري شو عم يلمع
شوفوا شوفوا الطيارة...
جاي لعندي طيارة.
هاي طيارة كبيرة ما بدى خيطان...
وجوانحها أكبر من بيت الجيران...
فرفح قلبو وطار... على جناح الطيارة
والسما كلها أسرار... حكيتله أسراره
وقف بالساحة ينده رفقاته...
كان هدير الطيارة أقوى من كل الأصوات
تجمعوا الولاد... وفاتوا باللعبي...
وهزت البلاد... قصة متل الكذبة.
والهدير تحول لدخان كبير... ومدري شو صار...
دق النفير.
الطيارة الحاملي قصص وأشعار...
شعلت الأرض وهدمت الدار...
وهدمت الدار... وهدمت الدار
طارت الحدود...
حدود الولدني... برق ورعود تقصف على الدني
طارت اللعبي... وطارت معها القصة...
وصاروا الولاد شقفة من القصة.
القصة مكتوبي على سطيحات الضيعة...
والضيعة الهيوبي ولعت مثل الشمعة
والشمعة بتضوي... والصرخة بتدوي.
آ آ آ ه ... آ آ آ ه... آ آ آ آ آ ه

Commentaires

  • Wow, extraordinaire, tu me raméne 20 ans ou même plus en arriére, je n'arrive plus à me souvenir quelle année exactement, mais je pense qu'il l'a chanté lors de son second concert à Carthage

Les commentaires sont fermés.